وأخرجه أحمد ١١/ (٦٤٨٥)، والنسائي (٥٨٨٦) عن عبد الأعلى بن عبد الأعلى السامي، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد أيضًا (٦٨٩٧) عن عبد الرزاق عن معمر، به. وخالف معمرًا شعيبُ بن أبي حمزة، فرواه عن الزهري به موقوفًا على عبد الله بن عمرو. وهذه الطريق أخرجها أبو اليمان في "نسخته عن شعيب" برقم (٢٧)، وأشار إليها النسائي بإثر الحديث (٥٨٨٦). وأخرجه أحمد (٦٤٩٢)، ومسلم (١٨٢٧)، والنسائي (٥٨٨٥)، وابن حبان (٤٤٨٤) و (٤٤٨٥) من طريق عمرو بن أوس، عن عبد الله بن عمرو مرفوعًا بلفظ: "المقسِطون عند الله يوم القيامة على منابر من نور عن يمين الرحمن ﷿، وكِلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما وَلُوا". (٢) بل أخرجه مسلم وحده كما سبق دون البخاري. (٣) تحرَّف في النسخ الخطية إلى: عتبان. (٤) المثبت من مصدري التخريج الآتيين، وهو الذي مشى عليه الحافظ المزي في ترجمته من "التهذيب"، حيث ذكر من الرواة عنه غسان بن مالك، وتبعه الحافظان الذهبي وابن حجر، وعنبسة هذا متروك الحديث، ووقع في نسخنا الخطية: عُيينة بن عبد الرحمن، وهو في طبقة عنبسة، وهو صدوق. (٥) كذا في نسخنا الخطية، ووقع في "الضعفاء الكبير": مروان بن عبد الله بن صفوان بن حذيفة، وقال العقيلي: مجهول بنقل الحديث هو وأبوه، وحديثه غير محفوظ ولا يعرف إلّا به. (٦) إسناده ضعيف لما سبق، وقال الذهبي في "تلخيصه": منكر.=