وأخرجه أحمد ١٥ / (٩٥٧٣) من طريق سعيد المقبري وعجلان، عن أبي هريرة. ولفظه: "ما من أمير عشرة إلّا يؤتى به يوم القيامة مغلولًا، لا يفكُّه إلا العدلُ، أو يُوبِقه الجَوْر". وانظر تتمة تخريجه وطرقه هناك. (٢) انظر كلامه بإثر الحديث (٧٢٢). (٣) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل عاصم - وهو ابن أبي النجود - فهو صدوق حسن الحديث، وقد توبع - عفّان: هو ابن مسلم الصَّفّار، وأبو وائل: هو شقيق بن سلمة الأسدي. وأخرجه أحمد ٣٦ (٢١٧٩٤) عن عبد الصمد بن عبد الوارث، عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢١٧٨٤) و (٢١٨٠٠) و (٢١٨١٩)، والبخاري (٣٢٦٧) و (٧٠٩٨)، ومسلم (٢٩٨٩) من طريق الأعمش، عن أبي وائل، به. فاستدراك الحاكم له ذهولٌ منه.=