(٢) سقط من نسخنا الخطية، واستدرك من مصادر التخريج. (٣) إسناده حسن من أجل أسامة بن زيد: وهو الليثي، ومولى أم سلمة: هو عبد الله بن رافع، جاء مسمّى في مصادر التخريج، وليس هو عُبيدَ الله بن أبي رافع كما ذهب إليه المصنِّف بناءً على ما أورده في الرواية التالية. أبو الموجِّه: هو محمد بن عمرو الفزاري، وعبدان: هو عبد الله بن عثمان بن جَبَلة، وعبد الله: هو ابن المبارك. وأخرجه بنحوه أبو داود (٣٥٨٤) عن الربيع بن نافع، عن ابن المبارك، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤٤ / (٢٦٧١٧) عن وكيع، وأبو داود (٣٥٨٥) من طريق عيسى بن يونس، كلاهما عن أسامة بن زيد، به. (٤) إسناده ضعيف، الفضيل بن سليمان - وهو النميري - ليِّن، وقد خالف جميعَ من رواه عن =