وأخرجه النسائي (٥٠٣٦) عن القاسم بن زكريا، عن عبيد الله بن موسى، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق (١٦٩٦٩)، والنسائي (٦٧٦٢) من طريق سفيان الثَّوري، وابن أبي شيبة ٨/ ١٨١ من طريق عبد الرحيم بن سليمان، وأحمد في "الأشربة" (١٤٧)، والنسائي (٥٠٣٥) من طريق شعبة، ثلاثتهم عن محارب بن دثار، عن جابر موقوفًا. بلفظ: البُسر والتمر خمر، ولفظ رواية أحمد التمر والزبيب - أو التمر والبسر - خمر؛ بالشك. وأخرجه أحمد في "المسند" ٢٢/ (١٤١٣٤)، والبخاري (٥٦٠١)، ومسلم (١٩٨٦)، وأبو داود (٣٧٠٧)، وابن ماجه بإثر (٣٣٩٥)، والترمذي (١٨٧٦)، والنسائي (٥٠٤٤ - ٥٠٤٦) و (٦٧٦٩) و (٦٧٧٥)، وابن حبان (٥٣٧٩) من طريق عطاء بن أبي رباح، عن جابر قال: إنَّ النبي ﷺ نهى عن التمر والزبيب أن يُخلَط بينهما، وعن التمر والبسر أن يُخلَط بينهما. وقال الترمذي: حسن صحيح. وأخرجه أحمد ٢٣/ (١٥١٧٧)، ومسلم (١٩٨٦) (١٩)، وابن ماجه (٣٣٩٥)، والنسائي (٥٠٥٢) و (١٧٧٦) من طريق أبي الزبير، عن جابر. وأخرجه النسائي (٥٠٥٠) من طريق عمرو بن دينار، عن جابر. وانظر حديث أبي سعيد الخدري الآتي برقم (٨٣٢٨).