(١) كذا وقع في نسخنا الخطية، ولم نقف على ترجمة له بهذا الاسم، والذي وقفنا عليه هو نصر بن أحمد الحطاب -بالحاء المهملة- له ترجمة في "تاريخ بغداد" ٥/ ٤٠٩، وذكره السمعاني في رسم (الحطاب) من "الأنساب"، وذكر هو والخطيب البغدادي أنَّ الحاكم سمع منه ببغداد. (٢) المثبت من (ص) و (م)، وفي (ز): خطاب. (٣) تحرَّف في (ز) و (ص) إلى نعيم. (٤) إسناده فيه لِين من أجل محمد بن قيس -وهو النخعي- فقد قال ابن حبان: يخطئ ويخالف. وأخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده" (٢٥١) عن زكريا بن عدي بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" ١/ ٢١٣، والطبري في مسند ابن عباس من "تهذيب الآثار" ١/ ٥٠٧ و ٥٠٨ من طرق عن عبيد الله بن عمرو، به. وأخرجه الطبري ١/ ٥٠٧ من طريق أبي عبد الرحيم خالد بن أبي يزيد الحراني، عن زيد بن أبي أنيسة به. وأخرج أحمد ١٤/ (٨٥١٣) و ١٥ / (٩٤٥٢)، وأبو داود (٢١٠٢) و (٣٨٥٧)، وابن ماجه، (٣٤٧٦)، وابن حبان (٦٠٧٨) من طريق أبي سلمة، عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "إن كان في شيء مما تَداوَون به خير، ففي الحجامة". وسنده حسن.