(١) ما بين المعقوفين لم يرد في النسخ الخطية، وأثبتناه من المصادر التي خرَّجت الحديث. (٢) إسناده ضعيف لجهالة عبد الله بن يزيد وهو الدمشقي. وأخرجه ابن ماجه (٤٢١٥)، والترمذي (٢٤٥١) من طريقين عن هاشم بن القاسم، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: حسن غريب لا نعرفه إلَّا من هذا الوجه. (٣) إسناده ضعيف من أجل عبد الرحمن بن زياد - وهو ابن أنعم الإفريقي وبه أعلَّه الذهبي في "التلخيص". أبو الموجِّه: هو محمد بن عمرو الفَزَاري، وعَبْدان: هو عبد الله بن عثمان المروزي، وعبدان لقبه، وعبد الله: هو ابن المبارك. وأخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (٩٧٣٠) عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وهو في "الزهد" لابن المبارك (٥٩٩)، ومن طريقه أخرجه عبد بن حميد (٣٤٧)، وأبو نعيم في "الحلية" ٨/ ١٨٥، وأبو القاسم بن بشران في "الأمالي" (١٤٨٢)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٥٠)، والبيهقي في "الشعب" (٩٤١٨)، وأبو محمد البغوي في "شرح السنة" (١٤٥٤). وقال أبو نعيم: غريب من حديث عبد الله بن عمرو، لم يروه عنه إلَّا الحبلي. وفي الباب عن جابر بن عبد الله عند الدارقطني كما في "الغرائب الملتقطة" لابن حجر (٢٦٠٧) =