وأخرجه ابن ماجه (٦٤٨)، والترمذيّ (١٣٩) من طريق شجاع بن الوليد، عن ابن عبد الأعلى، به. (١) إسناده ضعيف، عثمان بن سعد الراجحُ من أقوال أهل الجرح والتعديل أنه ضعيف، وقد كان يحيى القطان يتكلّم فيه من قبل حفظه. وابن أبي مليكة - وهو عبد الله - إنما سمعه من خالته فاطمة بنت أبي حبيش كما وقع في رواية إسرائيل عن عثمان بن سعد عند أحمد ٤٥/ (٢٧٦٣١). وسيتكرر مختصرًا برقم (٧٠٨٣)، وفيه هناك: عثمان بن الأسود، بدلٌ: بن سعد، وهو غلط. (٢) انظر حديث عروة عن عائشة في قصة فاطمة بنت أبي حبيش عند البخاريّ (٢٢٨)، ومسلم (٣٣٣)، ولتمام تخريجه انظر "مسند أحمد" ٤٢/ (٢٥٦٢٢). (٣) إسناده ضعيف، أبو بلال الأشعري ضعَّفه الدارقطني، والمشهور عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص موقوفًا عليه كما سيأتي، وكذا قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" ١/ ١٧١، =