وأخرجه الدارقطني (١٢١٠) و (١٢١١) من طريق حفص بن غياث، بإسناديه، وصحَّح إسناده. وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٣٧٣، والبخاري في "القراءة خلف الإمام" (٥١)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٢١٨، والبغوي في "الجعديات" (٢٤٨٠)، وابن المنذر في "الأوسط" (١٣١٧) من طريقين عن أبي إسحاق الشيباني، عن جوَّاب التيمي، عن يزيد بن شريك. (٢) خبر صحيح، سفيان بن حسين - وإن كان مضعَّفًا في الزهري قد تابعه معمر كما سيأتي، وقوله في هذه الرواية: ابن أبي رافع عن أبيه عن علي، وهمٌ منه أو ممَّن دونه، والصواب أنه من رواية ابن أبي رافع - وهو عبيد الله - عن علي، وكان عبيد الله كاتبًا لعلي. وأخرجه البيهقي في "القراءة خلف الإمام" (١٩٤ - ١٩٥) عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري في "القراءة خلف الإمام" (٥٤)، والطحاوي في "معاني الآثار" ١/ ٢٠٩، =