وأخرجه كذلك البخاري (٥٨٠)، ومسلم (٦٠٧) (١٦١)، وأبو داود (١١٢١)، والنسائي (١٥٤٩)، وابن حبان (١٤٨٣) من طرق عن مالك وحده، به. (١) سبق تخريجها. (٢) مسلم برقم (٦٠٧) (١٦٢) في طريق عبيد الله بن عمر العمري عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة، بلفظ: "فقد أدرك الصلاة كلها". (٣) إسناده صحيح. وأخرجه أحمد ٦/ (٣٨١٦) و ٧/ (٤٠٠٧)، ومسلم (٦٥٢) من طرق عن زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/ (٣٧٤٣) من طريق إسرائيل بن يونس، و ٧/ (٤٢٩٥) و (٤٢٩٧) من طريق معمر بن راشد، كلاهما عن أبي إسحاق السبيعي، به. إلّا أنَّ رواية إسرائيل مطلقة لم يقيدها بالجمعة، ورغم أنَّ رواية إسرائيل عن جده أبي إسحاق في غاية الإتقان لملازمته إياه، إلّا أنَّ زهيرًا ومعمرًا قد تابعهما غير واحد على ذكر الجمعة كسفيان الثوري والرحيل بن معاوية أخي زهير، انظر تفصيل ذلك في تعليقنا على "مسند أحمد" (٣٧٤٣)، وانظر أحاديث الباب هناك. (٤) "مسند الطيالسي" (٣١٤).