للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

شأنه أن يغفر الذنوب، ولا الرزق على من شأنه أن يرزق العباد.

وقد وقع الزَّجّاج على هذا المعنى بعينه، فقال: {كُنَّا فَاعِلِينَ} أي: قادرين على فعل ما نشاء" (١).

* * * *


(١) "معاني القرآن وإعرابه" (٣/ ٤٠٠) وعبارته:" أي: وكنا نقدر على ما نريده".