للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[المفردات:]

وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ التفقد تطلب ما غاب عنك وتعرف أحواله. والطير اسم جنس لكل طائر بِسُلْطانٍ بحجة قوية بينة أَحَطْتُ الإحاطة العلم بالشيء من جميع جهاته مِنْ سَبَإٍ اسم مدينة في اليمن والمراد أهلها بِنَبَإٍ النبأ الخبر المهم الْخَبْءَ ما خبأته فاختبأ أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ ألا تتكبروا أَفْتُونِي فِي أَمْرِي أشيروا على أيها الأشراف ماذا أفعل في هذا الأمر قاطِعَةً أَمْراً مبرمة أمرا لا قِبَلَ لَهُمْ بِها لا طاقة لهم بها بِعَرْشِها الظاهر أن المراد بالعرش هو سرير الملك يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ الطرف تحريك الأجفان وفتحها للنظر، وارتداده انضمامها نَكِّرُوا لَها عَرْشَها غيروه صَّرْحَ

القصر المشيدجَّةً

اللجة: الماء المجتمع الكثيرمَرَّدٌ

الممرد الأملس ومنه الأمرد.

[خلاصة القصة:]

كان لسليمان علم بمنطق الطير كما مر، فكان يعرف ما تريده الطير، وكانت الطيور مسخرة له، يكلفها بما يشاء، وتفقد سليمان في يوم من الأيام

<<  <  ج: ص:  >  >>