فلما عتوا وبغوا، وتمردوا وتكبروا، ولم يصغوا لوعظ الواعظين، قلنا لهم: كونوا قردة صاغرين أذلاء فهذا عذابهم في الدنيا كما نرى، وفي الآخرة عذاب شديد، وهل صاروا قردة حقيقة، أم أصبحوا كالقردة في الطباع والفساد وعدم التوفيق إلى الخير؟!
هكذا اليهود في الدنيا [سورة الأعراف (٧) : الآيات ١٦٧ الى ١٧١]