بين المؤمنين في الإسلام قوية الأواصر متينة الصلة، والناس حينما يرون أخوين في النسب اقتتلا أسرعوا في فض النزاع. ويبين الله هنا أن صلة الإيمان أقوى من صلة النسب
«المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يعيبه» .
واعلموا أن تقوى الله هي العلاج العام الذي يمنع النزاع، ويفك الخصام وهي سبيل الرحمة وطريق النجاة.
إرشادات إلهية في المعاشرة والاجتماع [سورة الحجرات (٤٩) : الآيات ١١ الى ١٣]