وابنتيه وزوجه من القرية، وأمروهم ألا يلتفتوا، فصدعوا بالأمر إلى امرأته فإنها التفتت إلى أهل القرية لترى ما يحل بهم ولقد تركنا منها آية بينة وعبرة وموعظة لقوم يعقلون ويعلمون نتيجة الكفر والإيمان، ويتدبرون كيف ينجى الله الذين آمنوا، ويهلك الفاسقين والآية التي تركوها عبرة وعظة هي منازلهم الخربة، وقيل هي أخبارهم وقصصهم..
قصص مدين وعاد وثمود وغيرهم [سورة العنكبوت (٢٩) : الآيات ٣٦ الى ٤٠]