(٢) فِي سنن ابن ماجة كتاب الوصايا باب الحيف فِي الوصية ج ٢ ص ٨١ قال فِي الزوائد (فِي إسناده زيد العمى) (إذا وصى حاف فِي وصيته): جار فيها - فِي التونسية (وصى) وفي غيرها وسنن ابن ماجة الصفحة المذكورة (أوصى). (٣) فِي التونسية (ليضع). (٤) فِي الصغير برقم ١٩٩١ قال الهيثمي: فيه عبد الغفور أبو الصياح وهو متروك، فِي مجمع الزوائد وفي ميزان الاعتدال أبو الصباح بالباء (يزويها: يصرفها) - (فيهم الناس ظالما لهم) وفي الصغير (ظلمالهم) أي بذلك الاتهام وفي فيض القدير ٢ - ٢٣٩ ("فيتهم الإنسان ظالما له" وهو تحريف فإن الأول هو الَّذي وقفت عليه فِي نسخة المصنف بخطه) (فيقول: من شبعنى) بفتح الشين افىعجمة والباء الموحدة والعين بضبط المصنف بخطه يعني من تزين بالباطل وعارضنى فيما سألته من الأمير مثلًا ليغيظنى بذلك ويدخل الأذى والضرر على بمعارضته (ومقصود الحديث أنَّه ليس بيد أحد من الخلق نفع ولا منع وإنما الفاعل هو الله ا. هـ، من فيض القدير، ويلاحظ أن الموجود فِي نسخة التونسية (شبعنى) وفي الخديوية ومرتضى (من شبعنى) بالسين والعين المهملتين، جاء فِي النهاية ٢ - ٣٣٧ (يقال: سبع فلان فلانًا إذا عابه) ولعل المراد: من انتقصنى ليسئ إلى ويضيق على؟