للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، حب، ك، ت، هب، ق عن ابن عمرو.

١٠٨٨/ ٥٥٧٧ - "إِنَّ الركن، والمقام من ياقوت الْجَنَّةِ، وَلَوْلا ما مَسَّهُما مِنْ خَطَايَا بَنِي آدَمَ لأَضَاءَا مَا بَينَ الْمَشْرِق، وَالْمَغْرِب، وَمَا مَسَّهُما مِنْ ذي عَاهَةٍ، وَلَا سُقْم إِلَّا شُفِى (١) ".

هب، ق عن ابن عمرو.

١٠٨٩/ ٥٥٧٨ - "إِنَّ الرُّوحَ إِذَا قُبِضَ تَبعَهُ الْبَصَرُ".

حم، م (٢)، هـ عن أُم سلمة.

١٠٩٠/ ٥٥٧٩ - "إِنَّ الرُّوحَ إِذَا خَرَجَ تَبعَه الْبَصَرُ، أَمَا رأَيتُمْ إِلى شُخُوصِ عَينَيهِ".

ابن سعد والحكيم عن أَبي قلابة مرسلًا.

١٠٩١/ ٥٥٨٠ - "إِنَّ الرُّوحَ إِذَا عُرِجَ بِهِ يَشْخَصُ الْبَصَرُ".

الحكيم عن قبيصة بن ذؤيب.

١٠٩٢/ ٥٥٨١ - "إِنَّ الرُّوحَ الأَمِينَ نَفَثَ في رُوعى: أَنه لا تَمُوتُ نَفْسٌ حَتَّى تَسْتَوْفِى رزْقَهَا، فَأَجْمِلُوا في الطَّلَب".

العسكرى في الأَمثال عن ابن مسعود.

١٠٩٣/ ٥٥٨٢ - "إِنَّ الزَّمَانَ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ الله السمواتِ والأَرْضَ. السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شهْرًا، مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثلاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذو الْقَعْدَةَ، وَذو الْحجَّةِ، والْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ (٣) مُضَرَ الَّذي بَينَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ، أَيُّ شَهْر هَذَا (٤)؟ أَلَيسَ ذَا الْحجَّةِ؟ قالوا: بَلَى. أَيُّ بَلَد هَذَا؟ أَلَيسَ الْبَلْدَةَ؟ قَالُوا بَلَى، أَيُّ يَوْم هَذا؟ أَلَيسَ يَوْمَ


(١) الحديث جاء بطرق متعددة ومع تغاير يسير في اللفظ عن ابن عباس وفيها جميعها مقال. انظر مجمع الزوائد ٣ - ٢٤٢ باب فضل الحجر الأسود.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٠٠٤ ورمز لصحته.
(٣) في مختصر مسلم رقم ١٠٢١ كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص باب تحريم الدماء قال (ورجب شهر مضر).
(٤) في مختصر مسلم "ثم قال: أي شهر هذا؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه. قال: أليس ذا الحجة؟ قلنا: بلى وهكذا اختصر السيوطي مقالة الراوي.

<<  <  ج: ص:  >  >>