(٢) قال الهيثمى في مجمع الزوائد جـ ٧ ص ١٦٠: وفيه سويد بن عبد العزيز وهو متروك، وأثنى عليه هشيم خيرًا وبقية رجاله ثقات. (٣) في مجمع الزوائد جـ ٧ ص ١٥٨ كتاب التفسير: قال: عن بريدة: قال: كنت جالسًا عند النبى - صلى الله عليه وسلم - فسمعته يقول: "تعلموا البقرة، فان أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة، قال: ثم سكت ساعة ثم قال: "تعلموا البقرة وآل عمران، فإنهما الزهراوان يظلان صحابهما يوم القيامة كأنهما غمامتان، أو غيايتان، أو فرقان من طير صواف، وإن القرآن يلقى صاحبه وذكر الحديث ثم قال: روى ابن ماجه منه طرفًا، ورواه أحمد، ورجاله رجال صحيح. (٤) المعنى: أن أحاب الدنيا بما جمعوا لا يساوونهما. (٥) الهذ سرعة القراءة وفى حديث ابن مسعود: "قال له رجل: قرأت المفصل الليلة، فقال: أهذَّا كهذ الشعر" أراد أَتَهذ القرآن هذَّا فتسرع فيه كما تسرع في قراءة الشعر؟ نهاية والترتيل التأنى في القراءة مع ضبط الحروف وتبينها.