(١) الحديث في المستدرك للحاكم كتاب (الزكاة) ج ١ ص ٤١٢ من رواية ثوبان - مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلفظه. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه ووافقه الذهبى في التلخيص. وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ج ١ ص ١٨١ - ترجمة (ثوبان مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) بنحوه. (٢) أصل إكرام الضيف في الصحيحين فقد أخرج البخارى في صحيحه كتاب (الأدب) باب: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ج ٨ ص ١٣ من رواية أبي هريرة، بلفظ: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت". وأخرجه مسلم بنفس اللفظ عن أبي هريرة أيضًا في كتاب (الإيمان) باب: الحث على إكرام الضيف والجار ج ١ ص ٦٨ رقم ٤٧/ ٧٤ وما بعده. (٣) الأثر في مجمع الزوائد كتاب (الطهارة) باب: المسح على الخفين ج ١ ص ٢٥٥ بلفظه من رواية ثوبان، وبلفظه أيضًا عن أنس، وفى الباب أحاديث آخر بنفس اللفظ والمعنى. قال الهيثمى: رواه أحمد، والبزار، وفيه عتبة بن أبي أمية، ذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يروى المقاطيع. وأخرج نحوه الإمام مسلم في صحيحه كتاب (الطهارة) باب: المسح على الخفين والعمامة ١/ ٢٣١ رقم ٨٢ من طريق ابن المغيرة عن أبيه.