ورواه مسلم في صحيحه كتاب (الحيض) باب: جواز نوم الجنب واستحباب الوضوء له ... إلخ، ج ١ / ص ٢٤٨ رقم ٢١/ ٣٠٥ بلفظ: عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ وضوءه للصلاة قبل أن ينام. وأخرجه البخارى في صحيحه كتاب (الغسل) باب: الجنب يتوضأ ثم ينام ج ١/ ص ٧٧ من عدة طرق. (٢) ورد الحديث في مسند أبى داود الطيالسى (مرويات عطاء بن أبى رباح، عن جابر - رضي الله عنهما -)، ج ٧ ص ٢٣٤ حديث رقم ١٦٧٨، ١٦٧٩. وأورده الهيثمى في مجمع الزوائد عن ابن عباس - رضي الله عنه - كتاب (الأطعمة) باب: الحمر الأهلية ج ٥/ ص ٤٩ قال: أصاب أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم خيبر حمرًا أهلية، فطبخوا من لحمها، فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالقدور تكفأ، وحرم لحمها يومئذ، وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، وفيه النضر أبو عمر، وهو متروك، وفى الباب من رواية البخارى. (٣) ورد الحديث في سنن الترمذى كتاب (المناقب) مناقب على بن أبى طالب، ج ٥ ص ٣٨١٠ بلفظ: عن جابر قال: " دعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عليا يوم الطائف فانتجاه، فقال الناس: لقد طال نجواه =