للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن جرير (١).

١٨٦/ ٢٢ - "عَنْ جَرِيرٍ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - بَايَعَهُ عَلَى أنْ يَنْصَحَ لِلْمُسْلِمِ، وَيُقَاتِلَ الكَافِرَ".

ابن جرير (٢).

١٨٦/ ٢٣ - "عَنْ جَرِيرٍ قَالَ: بَايَعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى إِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ".

ابن جرير (٣).


(١) ورد هذا الحديث في مسند الإمام أحمد، ج ٤ ص ٣٦٥ بسنده عن يحيى بن آم، حدثنا أبو الأحوص، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن أبي نُخَيْلة، عن جرير بن عبد الله قال: أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبايعه فقلت: هات يدك، واشترط عليَّ، وأنت أعلم بالشرط، فقال: "أبايعك على ألا تشرك بالله شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتى الزكاة، وتنصح المسلم، وتفارق المشرك".
وفى صحيح البخارى كتاب (الشروط) باب: (١) ما يجوز من الشروط في الإسلام والأحكام والمبايعة، رقم ٢٧١٤، ٢٧١٥، وفى سنن النسائى، ج ٧ ص ١٤٨ (البيعة على فراق المشرك) بلفظه.
(٢) ورد هذا الحديث في سنن النسائى، ج ٧ ص ١٤٨ انظر الحديث السابق ٢١، وفى مسند الإمام أحمد، ج ٤ ص ٣٦٥ انظر الحديث السابق رقم ٢١.
(٣) ورد هذا الحديث في مسند الإمام أحمد، ج ٤ ص ٣٥٨ (ومن حديث جرير بن عبد الله عن النبي - صلى الله عليه وسلم -) بلفظ: حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن سليمان، عن أبي وائل عن جرير قال: بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم، وعلى فراق المشرك، أو كلمة معناها.
وحديث آخر بلفظ: حدثنا عبد الله، حدثنى أبي، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة عن منصور قال: سمعت أبا وائل يحدث عن رجل، عن جرير أنه قال: وساق الحديث بلفظه وفى آخره: والنصح للمسلم، وعلى فراق المشرك.
في صفحة ٣٦١ من المرجع المذكور بسنده عن محمد بن جعفر حدثنا شعبة، عن إسماعيل قال: سمعت قَيْسا يحدث، عن جرير قال: بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم.
وفى ص ٣٦٥ بسنده بلفظ: حدثنا يحيى - هو ابن سعيد - عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير قال: بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. ومثله بسنده في نفس الصفحة.

<<  <  ج: ص:  >  >>