للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ش (١).

٢٥١/ ١٣١ - "عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: لَيَأتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يكُونُ لِلرَّجُلِ أَحْمِرَةٌ يُحَملُ عَلَيْهَا إِلَى الشَّامِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ عَرَضِ الدُّنْيَا".

ش (٢).

٢٥١/ ١٣٢ - "عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: لَوْ أَنَّ رَجُلًا ارْتَبَطَ فَرَسًا فِى سَبِيلِ الله فَأَنْتَجَتْ مُهْرًا عِنْدَ أَوَّلِ الآيَاتِ مَا رَكِبَ الْمُهْرَ حَتَّى يَرى آخِرَهَا" (٣).

٢٥١/ ١٣٣ - "عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: إِذَا رَأَيْتُمْ أَوَّلَ الآيَاتِ تَتَابَعَتْ".

ش (٤).

٢٥١/ ١٣٤ - "عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: أَحْصُوا كُلَّ مَنْ تَلَفَّظَ بِالإِسْلَامِ. قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله: تَخَافُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ مَا بَيْنَ السَّتَّمائةِ إِلَى السَّبْعِ مِائة؟ فَقالَ: إِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ لَعَلَّكُمْ تُبْتَلُونَ، قَالَ: فَابْتُلِينَا حَتَّى جَعَلَ الرَّجُلُ مِنَّا مَا يُصَلَّى إِلَّا سِرّا".

ش (٥).


(١) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة في كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ٥٤ رقم ١٩٠٩٥ بلفظه عن حذيفة. وفيه (خيشومها) بدل (خشومها) "والخيشوم" من الأنف: ما فوق نخرته من القصبة وما تحتها من خشارم الرأس، والخياشيم: غراضيف في أقصى الأنف بينه وبين الدماغ، أو عروق في بطن الأنف. وخشمه يخشمه: كسر خيشومه، اهـ: قاموس ٤/ ١٠٧
(٢) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ٦٢ رقم ١٩١١٩ بلفظه عن حذيفة.
(٣) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ٦٣ رقم ١٩١٢٢ بلفظه عن حذيفة.
وأخرجه أبو داود في سننه في كتاب (الفتن والملاحم)، ج ٤ ص ٤٤٧، ٤٤٨ رقم ٤٢٤٧ طريق سبيع بن خالد عن حذيفة مرفوعًا بنحوه.
(٤) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ٦٣ رقم ١٩١٢٣ بلفظه عن حذيفة.
(٥) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الفتن)، ج ١٥ ص ٦٩ رقم ١٩١٣٦ بلفظه.
وأخرجه الإمام أحمد حديث (حذيفة بن اليمان)، ج ٥ ص ٣٨٤ مع اختلاف يسير في اللفظ عن حذيفة.
وأخرجه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب (الإيمان) باب: الاستسرار بالإيمان للخائف، ج ١ ص ١٣١، ١٣٢ رقم ١٢٣٥/ ١٤٩ مع اختلاف يسير. =

<<  <  ج: ص:  >  >>