وانظر سنن ابن ماجه ٢/ ١٥٣٠ كتاب (الفتن) باب: الخسف ففيه أحاديث قريبة منه وبمعناه. (*) هكذا بالأصل، وفى الإصابة (صغير). (* *) في الإصابة بعد قوله تمرة (فأدخل إصبعه في فيه فقذفها ثم قال: إنا ... الحديث. (٢) في صحيح الإمام مسلم ٢/ ٧٥١ طغ الحلبى كتاب (الزكاة) باب: تحريم الزكاة على آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهم بنو هاشم وبنو عبد المطلب دون غيرهم برقم ١٦١/ ١٠٦٩ عن محمد (وهو ابن زياد) سمع أبا هريرة يقول: أخذ الحسن بن علىّ تمرة من تمر الصدقة، فجعلها في فيه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كِخْ كِخْ" ارم بها، أما علمت أنا لا نأكل الصدقة". وفى الباب روايات متعددة بمعناه. وفى الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر ٣/ ٢٨٠ - طبع مكتبة الكليات الأزهرية - برقم ١٩٤٤ في ترجمة (رَشيد بن مالك أبو عميرة السعدىِّ) مع تفاوت في لفظه. (٣) في مجمع الزوائد ١/ ٣٢٩ كتاب (الصلاة) باب: بدء الأذان، عن ابن عمر أن النبى - صلى الله عليه وسلم - لما أسرى به إلى السماء أوحى إليه بالأذان، فنزل به فعلمه جبريل. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى في الأوسط، وفيه طلحة بن زيد، ونسب إلى الوضع. اهـ. وترجمة (طلحة بن زيد القرشى) في تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلانى ٥/ ١٥ برقم ٢٨ وفيها: قال البخارى: منكر الحديث. =