وفى مصنف ابن أبى شيبة، ج ١٠ ص ٣٥١ كتاب (الدعاء) باب: ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يدعو به إذا لقى العدو بلفظ: (حدثنا وكيع، حدثنا عن عمران بن حدير، عن أبى مجلز أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا لقى العدو قال: "اللهم أنت عضدى ونصيرى بك أحاول، وبك أصول، وبك أقاتل"). وفى المعجم الكبير للطبرانى في ٨ ص ٤٨، ٤٩ حديث رقم ٧٣١٨ بلفظه .. وانظر التعليق السابق رقم ٢ في المجموعة. (*) ألكن: اللكنة: عجمة في اللسان وَعيىٌ. يقال رجل ألكن بيّن اللكن وقد لكِنَ من باب طرب. ٧/ ٤ المختار ب. صحح من كنز العمال، ج ١٣ ص ٤٣٨ (١) الحديث في مسند الإمام أحمد، ج ٤ ص ٣٣٣ حديث صهيب - رضي الله عنه - بلفظه مع اختلاف يسير. وفى تهذيب ابن عساكر، ج ٦ ص ٤٥٥ بلفظه مع اختلاف يسير. وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٨ ص ٣٧، ٣٨ رقم ٧٢٩٧ بلفظه مع اختلاف يسير. وفى مجمع الزوائد للهيثمى، ج ٥ ص ١٦، ١٧ كتاب (الأطعمة) - باب: إطعام الطعام - بلفظ: (عن حمزة بن صهيب، أن صهيبا كان يكنى: أبا يحيى ويقول: أنه من العرب، ويطعم الطعام الكثير، فقال له عمر بن الخطاب يا صهيب: مالك تكنى أبا يحيى وليس لك ولد، وتقول إنك من العرب، وتطعم الطعام الكثبر وذلك سرف في المال، فقال صهيب: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كنانى أبا يحيى، وأما قولك في النسب فأنا رجل من النمر بن قاسط من أهل الموصل، ولكنى سبيت غلامًا صغيرًا قد علقت أهلى وقومى، وأما قولك في الطعام فإن رَسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: أطعم الطعام، ورد السلام، فذلك الذى يحملنى على أن أطعم الطعام). =