(١) الحديث في الصغير برقم ٢٥٤٧ ورمز لضعفه وأورده ابن الجوزى في الموضوعات وقال: فيه خالد بن محمد من آل الزبير منكر الحديث ونازعه المصنف. وقال: ضعيف لا موضوع. والمراد بالأسود من العبيد والإماء. والمعنى أن اهتمامه ليس إلا بهما فإن جاع سرق وإن شبع زنا وفى تنزية الشريعة جـ ٢ صـ ٣١ رقم ١٣ حديث ابن عباس: ذكر السودان عند رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: دعونى من السودان، إنما الأسود لبطنه وفرجه. (خط) ولا يصح. فيه يحيى بن أبى سليمان المدنى منكر الحديث. (٢) في التونسية "إنما أنا بشر مثل الوالد" وهو غير موافق للنسخ الأخرى ولمسند الشافعى جـ ١ صـ ٢٥ كتاب الطهارة باب آداب قضاء الحاجة. (٣) ما بين القوسين من هامشى مرتضى. وفى مسند الشافعى جـ ١ صـ ٢٥ كتاب الطهارة - باب آداب قضاء الحاجة - "ونهى عن الروث والرمة، وأن يستنجى الرجل بيمينه" وفى الصغير رقم ٢٥٨٠ ذكر الحديث بألفاظ متقاربة وذكر من مخرجيه أحمد وأبو داود والنسائى وابن ماجه وابن حبان كلهم في الطهارة عن أبى هريرة. (٤) الحديث في المستدرك جـ ١ صـ ٤٧٢ باب الأجر على قدر النفقة والتعب وفيه: أن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قال لعائشة في عمرتها: إنما أجرك الحديث.