(٢) الحديث في تنزية الشريعة رقم ٢٠ صـ ٥٤ جـ ٢، وفى اللألئ المصنوعة صـ ٢٥١ جـ ١ وعليه كلام كثير، وله روايات متعددة قيل في بعضها بالوضع وأكثر الروايات ثلثا جسده بدل وجهه. (٣) في مجمع الزوائد جـ ٨ صـ ٢٠ عن أبى هريرة قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: إن هذه الأخلاق من اللَّه فمن أراد اللَّه به خيرًا منحه خلقا حسنا ومن أراد به سوءا سيئا: وقد علق على هذا الحديث عند قوله سوءًا سيئًا بقوله: لعله سقط ما هو ظاهر المعنى. وقال رواه الطبرانى في الأوسط وفيه مسلمة بن على وهو ضعيف. (٤) في نيل الأوطار جـ ١ صـ ٣٨ باب تطهير الأرض النجسة حديث عن أنس طويل وفيه إن هذه المساجد لا تصلح لشئ من هذا البول أو القذر إنما هى لذكر اللَّه عز وجل والصلاة والقرآن. (٥) في أسد الغابة الجزء الأول في الكلام عن الأسود بن وهب ابن عبد مناف بن زهرة وقيل وهب بن الأسود بن وهب خال النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- ثم قال: روى القاسم عن عائشة -رضي اللَّه عنها- أن الأسود بن وهب خال النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- استأذن على النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال النبى: يا خال ادخل فبسط له رداءه وقال اجلس عليه. قال: حسبى. قال: اجلس على ما أنت عليه وقال: إن الخال والد يا خال. الخ.