(٢) انظر الصلاة في النعلين في نيل الأوطار جـ ٢ صـ ١٠٨، ١٠٩ وفى جمع الزوائد جـ ٢ صـ ٥٥ باب الصلاة بالنعلين أحاديث عن أبى هريرة وأنس وابن مسعود وغيرهم. وكلها بروايات متقاربة إلا أن أسانيدها فيها ضعف. (٣) في مجمع الزوائد جـ ٢ صـ ٧٤ باب من أم الناس فليخفف عن أنس قال صلى بنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الفجر بأقصر سورتين من القرآن فلما قضى صلاته أقبل علينا بوجهه فقال: إنما عجلت أو أسرعت لتفرغ أم الصبى إلى صبيها وسمع صوت الصبى. قلت لأنس في الصحيح (إنى لا سمع بكاء الصبى فأخفف رواه الطبرانى في الأوسط وفيه أبو الربيع السمان وهو ضعيف. (٤) الحديث ذكره في مجمع الزوائد جـ ٢ صـ ١٢٤ كتاب الصلاة باب ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع وقال: رواه الطبرانى في الأوسط وهو في الصحيح خلا قوله الحمد للَّه، ورجاله موثقون.