للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طس عن أَبى هريرة -رضي اللَّه عنه-.

٣٣١٦/ ٧٨٠٥ - "إِنَّمَا اليمينُ (١) حِنْثٌ أوْ ندَمٌ".

ع عن ابن عمر.

٣٣١٧/ ٧٨٠٦ - "إِنَّمَا يَنْصُرُ اللَّه هذه الأُمَّة (٢) بضُعفائِهَا بدُعَائهم وَصَلَاتِهمْ وإِخْلَاصِهِمْ".

أَبُو نعيم مِن حديث سعد بن أَبِى وقاص وذلك أن سعدا ظن: أَنَّ له فضلا على من دونه فقال النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- ذلك).

("إِنَّما هلك (٣) من كان قبلكم بأن عظموا مُلوكهم بأَن قاموا وقعَدُوا".

طب من حديث أنس بن مالك).

٣٣١٨/ ٧٨٠٧ - "إِنَّما الإِمَامُ ليُؤْتَمَّ به، فإذا كبَّرَ فكَبَّروا، وَإذا رَكعَ فارْكعُوا، وإِذا سَجَدَ فاسْجُدُوا وَإذا صَلَّى جالسا فصَلُّوَا جُلُوسًا أَجْمَعَون (٤) ".

الخطيب في المتفق والمفترق عن ابن عمر.

٣٣١٩/ ٧٨٠٨ - "إِنَّمَا فاطِمَةُ بَضْعَة مِنِّى فمَنْ أَغْصْبَها أَغضبنَى (٥) ".

ش عن محمد بن على مرسلا.

٣٣٢٠/ ٧٨٠٩ - "إِنَّما بَقِى مِن الدُّنْيَا بَلَاءُ وَفِتْنةٌ (٦)، إِنَّما مَثلُ عَمل أحَدِكُمْ كمَثلِ الوعَاءِ إِذا طابَ أعْلَاهُ طابَ أسْفلُه، وإِذا خبُث أَعْلَاه خُبث أَسْفلُهُ".

الرَّامَهُرْمُزِى في الأمثال عن معاوية وهو صحيح.


(١) الحديث من هامش مرتضى. وتقدم رواية ابن ماجه له بلفظ (إنما الحلف إلخ) وهى في الصغير برقم ٢٥٥٢.
(٢) الحديث من هامش مرتضى. وفى الصغير برقم ٢٦٢٠ بلفظ (إنما ينصر اللَّه هذه الامة بضعيفها بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم من رواية النسائى.
(٣) الحديث من هامش مرتضى. وفى مجمع الزوائد جـ ٨ صـ ٤٠ كتاب الأدب باب ما جاء في القيام. ذكر الحديث وقال: رواه الطبرانى في الأوسط وفيه الحسن بن قتيبة وهو متروك.
(٤) سبقت عدة روايات للحديث بلفظ إنما جعل الأمام ليؤتم به فانظرها.
(٥) سبقت رواية الحاكم والطبرانى عن المسور بن مخرمة وعن أبى حنظلة مرسلا. بلفظ إنما فاطمة شجنة منى وإنما فاطمة بضعة منى.
(٦) بقت رواية ابن ماجه وأحمد وابن عساكر لهذا الحديث بلفظ إنما الأعمال كالوعاء وسبقت رواية ابن المبارك له عن معاوية بنفس الألفاظ.

<<  <  ج: ص:  >  >>