(١) أخرجه مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ٥٧، ٥٨ رقم ١٦٧ باب: هل يتوضأ لكل صلاة أم لا - بلفظ: (عبد الرزاق، عن صاحب له، عن أبى ذئب، عن شعبة مولى ابن عباس: أن المسور بن مخرمة قال لابن عباس: هل لك بحر في عبيد بن عمير إذا سمع النداء خرج فتوضأ، قال ابن عباس: هكذا يصنع الشيطان إذا جاء فآذنونى فلما جاء أخبروه فقال: ما يحملك على ما تصنع؟ فقال: إن الله يقول: {إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ} فتلا الآية فقال ابن عباس: (ليس هكذا، إذا توضأت فأنت طاهر ما لم تحدث). (٢) أخرجه مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ٥٩ رقم ١٧٥ باب: الوضوء في النحاس - بلفظه. (٣) أخرجه مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ٧٨ رقم ٢٥٦ باب: الماء لا ينجسه شئ وما جاء في ذلك - بلفظه وفى ص ٢٩٧ رقم ١١٤٢ باب: الحمام هل يغتسل منه؟ بلفظه عن ابن عباس. (٤) أخرجه مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ٨٢، ٨٣ رقم ٢٧٥ باب: البئر تقع فيه الدابة - بلفظه.