(٢) رواه الرافعى في أماليه والبزار في مسنده وقال: لا يروى إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد. قلت: وهو إسناد ضعيف، وقال النووى إنه باطل لا أصل له، وفى ذلك نظر، قاله ابن الملقن ورجاله ثقات. (٣) أورده الصغير برقم ٢٧١٣ ورمز لصحته، وذكر المناوى قصة وضوء أبى هريرة وإسباغه وقوله: هكذا رأيت رسول اللَّه يتوضأ ثمَّ ذكر الحديث أنتم الغر. . (٤) أورده الصغير برقم ٢٧١٤ ورمز لصحته وذكر المناوى في شرحه قصة مروره -صلى اللَّه عليه وسلم- بقومٍ يلقحون وقوله لهم: لو لم تفعلوا لصلح فخرج شيصا فذكر الحديث. (٥) الحديث في الصغير برقم ٢٧١٥ ورمز لحسنه وفى الحديث -كما ذكر المناوى- تشريف لأمة محمد فإنها في الأرض بمكانة الملائكة في السماء وليس فوق هذا تكريم ولا تشريف.