وفى رقم ١٤٦٧ بلفظ عبد الرزاق، عن معمر، عن قتادة في الثوب يصيب الدم، قال: إن كان فاحشا انصرف، وإن كان قليلًا لم ينصرف, وكان يقول: موضع الدرهم فاحسن. (*) الثغامة: شجرة بيضاء الثمر والزهر تنبت في قمة الجبل إذا يبت اشتد بياضها المعجم الوسيط جـ ١ ص ٧٧، وفى النهاية هو نبت أبيض الزهر والثمر يشبه به الشيب وقيل: هى شجرة تبيض كأنها الثلج النهاية جـ ١ ص ٢١٤. (* *) كذا في الأصل والصواب وأمر أن يغيروا شعرة. (٢) أخرجه البداية والنهاية - فتح مكة إسلام أَبى قحافة جـ ٤ ص ٢٩٤ بلفظ: وقال محمد بن إسحاق: حدثنى يحيى ابن عباد بن عبد اللَّه بن الزبير، عن أبيه، عن جدته أسماء بنت أَبى بكر قالت: لما وقف رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بذى طوى قال أبو قحافة لابنة له من أصغر ولده: أى بنية أظهرى بى على أَبى قبيس، قالت: وقد كف بصره، =