(٢) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٨ ص ١١٣ باب ما جاء في القمار وقال الهيثمى: رواه أحمد والطبرانى ورجال الطبرانى رجال الصحيح وفى الأصل يزجران بالياء، ولعل الألف في المثنى على لغة من يلزم المثنى ذلك. (٣) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٥ ص ٢٦٢ باب ألوان الخيل وما يستحب منها وما يكره وقال الهيثمى رواه أحمد وكأنه -صلى اللَّه عليه وسلم- أراد بالخيل أصحاب الخيل واللَّه أعلم وفيه ابن لهيعة، حديثه حسن وفيه ضعف وبقية رجاله ثقات. وجاء في النهاية ص ١٠٠ جـ ٥ حديث أبى الدرداء "إياكم والخيل المنفلة التى إن لقيت فرت وإن غنمت غلت كأنه من النفل وهو الغنيمة: أى الذين قصدهم من الغزو الغنيمة المال دون غيره أو من النفل بمعنى التطوع وهو المطوعة المتبرعون بالغزو والذين لا اسم لهم في الديوان فلا يقاتلون قتال من له سهم. (٤) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١ ص ١٨٦ باب ما يخاف على الأمة من زلة العالم وجدال المنافق وغير ذلك وقال الهيثمى رواه الطبرانى في الأوسط، وعمرو بن مرة لم يسمع منه معاذ، وعبد اللَّه بن صالح كاتب الليث وثقة عبد الملك بن شعيب بن الليث ويحيى في رواية عنه وضعفه أحمد وجماعة وعند الهيثمى وإن يزل بدل وإن زل.