للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتَفِيدُ الوَلَدَ وَقُرَّةَ العَيْنِ، ثُمَّ تَغْضَبُ الغَضْبَة فَتُقْسِمُ بِاللَّهِ مَا رَأَتْ مِنْهُ سَاعةً خيْرًا قَط، فَذَلِكَ مِنْ كُفْرَانِ نِعَم اللَّهِ، وذَلِكَ مِنْ كُفْرَانِ نِعَم اللَّهِ، وذَلِكَ مِنْ كُفْرَانِ نِعَمِ اللَّهِ".

طب عن أَسماءَ بنت يزيد (١).

١٣٩/ ٩٣٧٣ - "أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أيَّامُ كلٍ وَشُرْب، وَذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ".

حم، م عن نبيشة الهذلى (٢).

١٤٠/ ٩٣٧٤ - "أَيَّامُ مِنى أيَّامُ أَكْل وَشُرْبٍ".

هـ عن أَبى هريرة (٣) -رضي اللَّه عنه-.

١٤١/ ٩٣٧٥ - "أيَّامُ التَّشْريقِ أيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ فَلَا يَصُومَنَّهَا أحَدٌ (٤) ".

طب عن ابن عمرو.

١٤٢/ ٩٣٧٦ - "أيَّامُ التَّشْرِيقِ كُلُّهَا ذَبْحٌ (٥) ".

ق عن جبير بن مطعم.

١٤٣/ ٩٣٧٧ - روى الطبرانى في الكبير وفى الأوسط من حديث ابن عباس أَنَّ رَسُولَ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أَرْسَلَ صَائِحًا يَصِيحُ أَنْ لَا تَصُومُوا هَذِهِ الأَيَّامَ فإِنَّهَا أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ، وَبِعَال والبِعَالُ وِقَاعُ النِّسَاء وإسناد الكبير حسن (٦) ".

١٤٤/ ٩٣٧٨ - "إِيَّاى وَالغُلولَ، الرَّجُل يَنكِحُ المرأَةَ قَبْلَ أَنْ يُقَسَّمَ الفَئُ ثُمَّ يَرُدَهَا إِلَى القَسْم، وَيَلبَسُ الثَوْبَ حَتَّى يَخْلَق، ثُمَّ يَرُدَّهُ إِلى القَسْم (٧) ".

طب عن رويفع بن ثابت.


(١) مر قريبا حديث عن أسماء فارجع إليه وإلى الهامش.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٩٣٦٣ ورمز له بالصحة وقد مر قريبًا منه حديثان آخران فارجع إليهما وإلى الهامش.
(٣) و (٤) و (٥) ارجع إلى الأحاديث التى سبقت بهذا المعنى.
(٦) الحديث من هامش مرتضى وكتب على هذه الصورة من البدء بالسند والحديث في مجمع الزوائد جـ ٣ ص ٢٠٣ باب ما نهى عن صيامه من أيام التشريق وغيرها، وقال الهيثمى في سنده كما هو مذكور في آخر الحديث.
(٧) مر من قريب إياكم والغلول وهو قريب من هذا الحديث في اللفظ والمعنى وقد أخرجه البخارى في تاريخه وأخرجه غيره عن ثابت بن رفيع الأنصارى.

<<  <  ج: ص:  >  >>