للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مالك، م، د، ت، ك عن جابر.

٢١٥/ ٩٤٤٩ - "أَيُّمَا رَجُلٍ أَعْمَرَ رَجلًا عمْرَى لهُ ولِعَقِبهِ فَهِيَ لَهُ وَلِمَنْ يَرِثُهُ مِن عَقِبِه مَوْرُوثَةً".

ن عن ابن الزبير، عبّ عن عروة مرسلًا.

٢١٦/ ٩٤٥٠ - "أيُّمَا رَجُلٍ أعْمَرَ عُمرى فَهى له وَلِعقِبهِ مِنْ بَعْدِهِ يَرثُهَا مَنْ يَرثُهُ منْ عقِبه، أَوْ أَرْقبَ رقبَى (١) فَهى بِمَنْزِلَة العُمْرَى".

طس مِنْ حديث عبد الله بن الزبير ورجاله رجال الصحيح.

٢١٧/ ٩٤٥١ - "أيُّمَا قَرْيَة أتَيتُمُوهَا وَأَقَمْتمْ فيها فسَهْمُكُمْ فيهَا، وَأَيُّمَا قَرْيَة عَصَتْ اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ خُمسَهَا للهِ ولِرَسُولِهِ ثُمَّ هِيَ لَكُمْ (٢) ".

حم، م، د عن أبي هريرة- رضي الله عنه -.

٢١٨/ ٩٤٥٢ - "أَيُّمَا امرئ مُسْلِم أعتقَ امْرأ مَسْلِمًا فَهُوَ فكَاكُهُ مِنَ النَّار، يُجْزَى بكُلِّ عَظمٍ منْهُ، وَأَيمَا امْرأَة مُسْلِمَة أعْتَقَتْ امْرأَةً مُسْلمَةً فهِيَ فَكَاكها مِنْ النَّارِ يُجْزى بكُلِّ عَظمٍ مِنْهَا عظمًا منها، وأَيُّمَا امْرئ مسلم أَعتَقَ امْرأَتَين مُسْلِمَتَين فَهُما فَكَاكُهُ مِنَ النَّارِ، يُجْزَى بكُلِّ عَظمَتين مِنْهُمَا عَظمًا منه (٣) ".

طب عن عبد الرحمن بن عوف، حم، د، هـ، ق عن كعب بن مرة أَو مُرّة بن كعب، ت حسن صحيح كريب، ض عن أَبي أُمامة وعبدةَ، طب عن مرة بن كعب.

٢١٩/ ٩٤٥٣ - "أَيُّمَا مُسْلِمٍ كسَا مُسْلِمًا ثَوْبًا عَلَى عُرْي كَسَاهُ اللهُ مِنْ خُضْر الجَنةِ، وَأَيُّمَا مُسْلِم أَطَعَمَ مسلمًا عَلَى جُوع أطعَمَهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَة مِنْ ثِمارِ الجَنَّةِ، وأَيُّمَا مُسْلِم سَقَى مُسْلِمًا عَلَى ظَمَأٍ سَقَاهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ من الرحِيق المخْتُوم (٤) ".


(١) الرقبى: أن يقول الرجل للرجل قد وهبت لك هذه الدار فإن مت قبلي وجعت إلى وإن مت قبلك فهي لك وهي فعلى في المراقبة، لأن كل واحد منهما يرقب موت صاحبه، والفقهاء فيها مختلفون، منهم من يجعلها تمليكا، ومنهم من يجعلها كالعارية وقد تكررث الأحاديث فيها والحديث من نسخة مرتضى.
(٢) اللفظ لسلم: انظر مختصر مسلم رقم ١٢٤٦.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٩٩١ ورمز له بالحسن.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢٩٦٠ ورمز له بالحسن قال المنذرى رواه أبو داود والترمذي: من رواية أبي خالد بن يزيد الدالاني وحديثه حسن أهـ ولينه ابن عدي.

<<  <  ج: ص:  >  >>