للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، خ، م، ت، ن عن أَنس حم، أَنس عن طلحة.

١٠/ ٩٦٤٨ - "اللهُ أكبَرُ خَرِبتْ حيبرُ، اللهَ أكْبَرُ فُتِحَت خَيبَرُ، إِنا إِذَا نَزَلنَا بِقَوْمٍ فسَاءَ صَبَاحُ المَنْذَرِينَ (١) ".

ط عن أنس (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما نظر إِلى خيبر رفع يديه وقال: الله أكبر وذكره.

١١/ ٩٦٤٩ - "اللهُ أكبَرُ، أُحُدُ جَبَلٌ يُحِبُّنا ونحبُّهُ (٢) ".

حم، طب عن عقبة بن سويد الأنصاري أَنه سمع أَباه، وكان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: قفلنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - من غزوة خيبر، فلما بدا له أحد قال: الله أكبر، وذكره، وعُقْبَةُ ذكره ابن أَبي حاتم، ولم يذكر فيه جَرْحًا وبقية رجاله رجال الصحيح.

١٢/ ٩٦٥٠ - "اللهُ أكبَرُ أعْطِيت مَفاتِيحَ الشَّام، وَاللهِ إِنِّي لأبصِر قُصُورَهَا الحُمْرَ مِنْ مَكَانِى هَذَا، اللهُ أكبَر أُعْطِيتُ مَفاتِيح فَارِسَ، وَالله إِنِّي لأنْظُرُ المَدَائِنَ وأنْظُرُ قُصُورَهَا البيضَ مِنْ مَكَانِى هَذَا، اللهُ أكبَرُ أعْطِيتُ مَفَاتِيحَ اليمنِ، وَاللهِ إِنِّي لأنْظُرُ أَبْوَابَ صَنْعَاءَ مِنْ مَكَانِى هَذَا (٣) ".

حم، ن عن البراء.

١٣/ ٩٦٥١ - "اللهُ وَرَسُولُهُ وَجِبْرِيلْ عَنْكَ رَاضُونَ (٤) ".


= لم يغر عليهم حتى يصبح فلما أصبح خرجت يهود بمساحيهم ومكاتلهم فلما رأوه قالوا: محمد وافق والله محمد الخميس فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: الله أكبر خربت خيبر إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين) أهـ انظر كتاب أبواب السير في صحيح الترمذي ج ١ ص ٢٩٢.
(١) انظر ما كتبناه في التعليق على الحديث السابق، فهو في فتح خيبر مثل هذا الحديث.
(٢) الحديث رواه الهيثمي في مجمع الزوائد جـ ٦ ص ١٥٥ (غزوة خيبر).
(٣) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٦ ص ١٣٠ (غزوة الخندق) رواه أحمد وفيه ميمون أبو عبد الله وثقه ابن حبان وضعفه جماعة وبقية رجاله ثقات.
(٤) الحديث أورده الهيثمي في مجمع الزوائد جـ ٩ ص ١٣١"عن أبي رافع أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث عليا مبعثا فلما قدم قال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (الله ورسوله) إلخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>