(٢) بدون الهاء في الظاهرية. (٣) تفئ ظاهرية والصواب ما هنا، أ، هـ. (٤) الحديث ورد في الجزء الأول من نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار ص ٦٤ (باب: ما يقول المتخلى عند دخوله وخروجه) ولفظه عن أنس - رضي الله عنه - قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا خرج من الخلاء قال: الحمد لله الذي أذهب عنى الأذي وعافانى، وعلق عليه الشوكانى بقوله: الحديث رواه ابن ماجة عن هارون بن إسحاق حدثنا عبد الرحمن المحاربى عن إسماعبل بن مسلم عن الحسن وقتادة عن أنس فهارون بن إسحاق وثقه النسائي، وقال في التقريب: صدوق، ثم قال: وقد رواه أيضًا النسائي وابن السنى عن أبي ذر ورمز السيوطي بصحته، وفي حمده - صلى الله عليه وسلم - إشعار بأن هذه نعمة جليلة ومنة جزيلة فإن انحباس ذلك الخارج من أسباب الهلاك فخروجه من النعم التي لا تتم الصحة بدونها أ، هـ. (٥) ما بين القوسين ساقط من الظاهرية.