(٢) عبارة التونسية "الديلمى وابن حبان الضعفاء عن ابن عمر". (٣) الحديث ورد بكشف الخفاء جـ ١ صـ ٤٧٩ دون ذكر كلمة الجلابى ونصه "الداخل له دهشة" يروى عن الحسن بن علي مرفوعًا بزيادة "فتلقوه بالمرحبة" وسنده ضعيف وأخرجه ابن حبان في صحيحه عن سمرة بسند ضعيف مرفوعًا بلفظ "للداخل دهشة فحيوه بمرحبًا" واشتهر أيضًا: "لكل داخل دهشة" اهـ والمراد من الجلابى: عبارات الترحيب مأخوذة من الجلبة وهي الصياح، يريد الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن يرحبوا به بصوت مرتفع لتزول دهشته- والحديث من هامش مرتضى والظاهرية، وفي الظاهرية (فتلقوها). بدل (فتلقوه). (٤) ورد بالظاهرية قوله "يزنيها" بدلا من "يزنها" التي هنا وما بالظاهرية أنسب. (٥) الحديث ورد بالجامع الصغير برقم ٤١٩٣ بمخالفة يسيرة لبعض الألفاظ ورمز له بالصحة. ونصه "درهم ربا يأكله الرجل -وهو يعلم- أشد عند الله من ستة وثلاثين زينة" وقال رواه أحمد والطبراني عن عبد الله بن حنظلة وقال المناوى تعليقًا عليه: وفي رواية: ثلاث وثلاثين زنية. زاد الدارقطني في روايته "في الخطيئة" وقال: وظاهر صنيع المصنف أن هذا هو الحديث بتمامه والأمر بخلافه، بل بقيته عند مخرجه أحمد "في الحطيم" هكذا ذكره وكأنه سقط من قلم المصنف، رواه (أحمد) عن حسين بن محمد عن جرير بن حازم عن أيوب عن ابن أبي مليكة والطبراني في الكبير، من هذا الوجه كلاهما عن ابن أبي مليكة (عن عبد الله بن حنظلة) ابن أبي عامر الزاهد الأنصاري له رواية وأبوه غسيل الملائكة قتل يوم أحد. أورده ابن الجوزي في الموضوع. وقال حسين بن محمد هو ابن بهرام المروزى. قال أبو حاتم: رأيته ولم أسمع منه وسئل أبو حاتم عن حديث يروبه حسين فقال: "خطأ" فقيل له: الوهم ممن، قال: ينبغي أن يكون من حسين اهـ وتعقبه =