انظر صحيح مسلم كتاب الرقاق والمستدرك جـ ٤ صـ ٥٠٥، ٥٠٦ من كتاب الفتن. ومجمع الزوائد جـ ١٠ صـ ٢٤٦ كتاب باب الدنيا حلوة خضرة. (١) الحديث ساقط من التونسية، وزاد في الظاهرية (في مكارم الأخلاق) بعد (ابن لال) فيها أيضًا (أبي رمل) بدلا من (ابن زمل) والحديث في الصغير برقم ٤٢٧٨ للطبرانى والبيهقي في الدلائل عن الضحاك بن زمل، ورمز له السيوطي بالضعف وأشار المناوى إلى سبب ضعفه بذكر آراء مختلفة حول رواية ابن زمل ثم قال: قال ابن حجر هذا الحديث إنما هو عن ابن زمل وسنده، ضعيف جدًّا، وأخرجه ابن السبكي في الصحابة وقال إسناده مجهول وقال ابن الأثير: ألفاظه مصنوعة وأورده ابن الجوزي في الموضوعات انظر فيض القدير جـ ٣ صـ ٥٤٧، ٥٤٨. (٢) لعل المراد: مسند الحارث بن أبي أسامة والحديث ساقط من التونسية، وقد أخرجه في الظاهرية عن أحمد وهناد ومسلم والنسائي عن ابن عمرو، وأبي نعيم وابن عساكر عن جابر. وانظر التعليقة على الحديث الذي سبق وهو (الدنيا كلها متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة). (٣) لم أعثر عليه، وفي النهاية لابن الأثير في مادة عرض قال: العرض بالتحريك متاع الدنيا وحطامها ومنه الحديث (الدنيا عرض حاضر يأكل منه البر والفاجر).