للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٧٠/ ١١٣٨٦ - "الْعَصَبيَّةُ أَنْ تُعِين قَوْمَكَ عَلَى الظُّلْم (١) ".

ق عن واثلة.

٧١/ ١١٣٨٧ - "الْعَقْل عَلَى الْعَصَبَةِ، وفَي السِّقْطِ غُرَّةٌ عَبْد أَو أَمَة (٢) ".

طب عن حمل بن النابغة.

٧٢/ ١١٣٨٨ - "الْعَقْل عَلَى الْعَصَبَةِ، والدِّيةُ عَلَى الميراث (٣) ".

عب عن إِبراهيم مرسلًا.

٧٣/ ١١٣٨٩ - "الْعَقِيقَةُ تُذْبَحُ لِسَبْع أَوْ لأَربَعَ عَشَرَةَ، أَوْ لإِحدَى وعِشرين (٤) ".

طس، ق، ض عن عبد الله بن بريدة عن أَبيه - رضي الله عنه -.

٧٤/ ١١٣٩٠ - "الْعَزْلُ. الْوَأد الْخَفِيُّ (٥) ".

م عن جزامة بنت وَهب.


(١) الحديث ورد في كتاب التاج الجامع للأصول عن واثلة بن الأسقع قال: قلت يا رسول الله ما العصبية؟ قال: أن تعين قومك على الظلم وقال في شرحه. وهذا هو النوع المذموم من العصبية. أما الإعانة على الحق فهي مشروعة للنصوص الكثيرة، وورد الحديث أيضًا في سنن ابن ماجه جـ ٢ صـ ٢٤١ وفي سنن أبي داود عن واثلة جـ ٥ صـ ٣٠٥: اهـ.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٥٦٩٧ للطبرانى في الكبير عن حمل بن النابغة ورمز له بالصحة قال المناوى: صوابه ابن مالك بن النابغة كما في التقريب.
والعقل: الدية. والسقط: الجنين. وغرة بالإضافة أو التنوين: الرقيق أو المملوك اهـ.
(٣) الحديث ورد في كنز العمال في كتاب القصاص والقتل والديات جـ ٧ صـ ٣١٢ بلفظ "الدية على الميراث والعقل على العصبة" رواه سعيد بن منصور عن إبراهيم مرسلًا اهـ.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٥٦٩٩ للطبرانى في الأوسط والضياء عن بريدة. ورمز له بالضعف.
قال المناوى: قال الهيثمي: ورواه عنه أحمد أيضًا وفيه إسماعيل بن المكي وهو ضعيف لكثرة غلطه ووهمه اهـ.
(٥) الحديث في منتقى الأخبار بشرح نيل الأوطار للشوكانى جـ ٦ صـ ١٦٧ ونصه: (عن جزامة بنت وهب الأسدية قالت: حضرت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أناس وهو يقول: لقد همت أن أنهى عن الغيلة فنظرت في الروم وفارس فإذا هم يَغيلون أولادهم فلا يضر أولادهم شيئًا ثم سألوه عن العزل؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ذلك الوأد الخفى" وهي "وإذا الموءودة سئلت" رواه أحمد ومسلم، والغِيلة وطء الزوجة وقت الرضاع فتحمل وهي مرضع.

<<  <  ج: ص:  >  >>