للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، طب عن خالد بن الوليد (١).

١٨٩/ ١٢٣٨٢ - "بَينَ كُلِّ أَذَانَينِ صَلاةٌ، بَينَ كُلِّ أَذَانَينِ صَلاةٌ، بَينَ كُلِّ أَذَانَينِ صَلاةٌ لِمَنْ شَاءَ".

حم، خ، م، د، ت، ن، هـ عن عبد الله بن مغفل المزنى عن عبد الله بن بريدة (٢).

١٩٠/ ١٢٣٨٣ - "بَينَ كلِّ أَذَانَينِ صَلاةٌ إِلَّا المَغْرِب".

بز، وأبو الشيخ في الأذان (ق) عن أبي بريدة عن أَبيه: قال ابن خزيمة: (ق) هذا خطأُ من حبان بن عبيد الله في السند والزيادة، وأَورده ابن الجوزي في الموضوعات (٣).

١٩١/ ١٢٣٨٤ - "بَيْنَ المَلحَمَةِ وفتْحِ المَدينَة سِتُّ سِنِينَ , وَيَخرُجُ الدَّجَّالُ في السَّابِعَةِ".

حم، د, هـ، ع، ونعيم بن حماد في الفتن, ق في البعث , ض عن عبد الله بن بسر (٤).

١٩٢/ ١٢٣٨٥ - "بَينَ العَبْدِ وَبَينَ الكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ".


(١) الحديث في الجامع الصغير برقم ٣١٧٤ ورمز له بالضعف برواية خالد بن الوليد ... وورد أيضًا في صحيح مسلم ج ٨ ص ١٧٠ كتاب الفتن باب لا تقوم الساعة حتى تكثر الهرج برواية أبي هريرة بلفظ (لا تقوم الساعة حتى يكثر الهرج قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: القتل القتل، والهرج الفتنة والاختلاط وبابه ضرب، وفسره الرسول بالقتل.
(٢) الحديث في مسند عبد الله بن مغفل من مسند أحمد ج ٥ ص ٥٤ والحديث ورد مثله في الجامع الصغير برقم ٣١٦٨ ورمز له بالصحة، و (المقصود بالأذانين) الأذان، والإمامة إذ أنها إعلام بقيام الصلاة والمقصود بالصلاة بينهما النافلة التي تسبق الفريضة كقبلية الظهر.
(٣) هكذا التخريج في نسخة (قوله)، وقد جاء فيه أن ابن خزيمة قال: إن نسبه الحديث في (ق) أي البيهقي إلى أبي بريدة عن أبيه خطأ في السند، وسببه حيان بن عبيد الله، وأن زيادة لفظ (إلا المغرب) خطأ أيضًا، فالحكم عام في كل صلاة، أي: أن بين الأذان والإقامة صلاة حتى المغرب.
والحديث في الصغير برقم ٣١٦٩ ورمز له بالضعف.
قال المناوى: وحكم ابن الجوزي بوضعه، وقال: تفرد به حيان بن عبيد الله، وهو كذاب، كذبه الفلاس، وعقب المؤلف: بأن الذي كذبه الفلاس غير هذا اهـ. والحديث في مجمع الزوائد كتاب الصلاة، باب فيما يصلى قبل الصلاة وبعدها ج ٢ ص ٢٣١.
(٤) الحديث في مسند عبد الله بن بسر من مسند أحمد ج ٤ ص ١٨٩، وفي ابن ماجه رقم ٤٠٩٣ كتاب الفتن، وفي سنن أبي داود في كتاب الملاحم، باب في تواتر الملاحم ج ٢ ص ٤٢٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>