للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩٧/ ١٢٣٩٠ - "بَينَ العَبْد وَالجَنَّة سَبعُ عقَابٍ: أَهْوَنُها المَوتُ، وَأَصْعَبُهَا الوُقُوفُ بَينَ يَدَى اللهِ تَعَالى إِذَا تَعَلَّقَ المَظلُوموَن بالظَّالِمِينَ".

ابن سعد عن محمد بن علي النقاش في معجمه، وابن النجار عن أَبي هدية عن أَنس (١).

١٩٨/ ١٢٣٩١ - "بَينَ الرُّكْنِ وَالمَقامِ مُلتَزَمٌ، مَا يَدْعُو (بِهِ) صَاحِبُ عاهَةٍ إلَّا بَرِئ".

طب عن ابن عباس (٢).

١٩٩/ ١٢٣٩٢ - "بينَ يَدَى السَّاعَةِ مَسْخٌ، وَخَسْفٌ، وَقَذْفٌ".

هـ عن ابن مسعود (٣).

٢٠٠/ ١٢٣٩٣ - "بَينَ يَدَى السَّاعَةِ فِتَنٌ كَقِطَعِ اللَّيلِ المُظلِم".

ك عن أَنس (٤).

٢٠١/ ١٢٣٩٤ - "بَين كُلِّ رَكعَتَينِ تَحِيَّةٌ".

ق عن عائشة (٥).


(١) الحديث في الصغير برقم ٣١٧٣ ورمز له بالضعف، وعقاب جمع عقبة وفي تخريج الحديث في نسخة الظاهرية (أبو سعيد) بدل (ابن سعد) وقد اخترنا لفظ (ابن سعد) فإنه صاحب المعجم.
(٢) ما بين القوسين من النسخة التونسية، والحديث في الصغير برقم ٣١٧٢ ورمز له بالحسن.
برئ من المرض بالكسر برءا بالضم، وعند أهل الحجاز برأ من المرض من باب قطع.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٣١٧٦ عن ابن مسعود ورمز له بالضعف قال المناوى: ورواه عنه أيضًا أبو نعيم في الحلية، وقال: غريب من حديث الثوري، لم يكتبه إلا إبراهيم بن بسطام عن مؤمل ومعنى قوله (مسخ) قلب الخلقة من شيء إلى شيء، أو تحويل الصورة منها، أو مسخ القلوب (وخسف) أو غور في الأرض، (وقذف) أي رمى بالحجارة من جهة السماء اهـ المناوى.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٣١٧٥ ورمز له بالصحة.
قال المناوى: في تعليقه على الحديث: (بين يدي الساعة فتن) أي: حروب، وفساد في الأهواء، والاعتقادات، والمذاهب، والمناصب.
(٥) الحديث في الصغير برقم ٣١٧٨ ورمز له بالضعف.
وقوله (بين كل ركعتين تحية) المراد: أن في كل ركعتين تشهدًا يعني أن الأحب في صلاة النافلة أن يتشهد المصلى في كل ركعتين.

<<  <  ج: ص:  >  >>