(٢) الحديث في مصنف عبد الرزاق جـ ١ ص ٤٤١ رقم ١٧٢٦ كتاب (الصلاة) باب: إنشاد الضالة في المسجد بلفظ: "جنبوا مساجدكم مجانينكم وصبيانكم" الحديث وذكره. وما بين القوسين من مرتضى والظاهرية. (٣) الحديث في البخارى في كتاب (التفسير) في تفسير سورة الرحمن، وفى كتاب (التوحيد) باب {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} ومسلم في كتاب (الإيمان) باب: إثبات رؤبة المؤمنين في الآخرة والحديث في زاد المسلم فيما اتفق عليه البخارى ومسلم جـ ١ ص ١٧١ رقم ٤١٠ بلفظه، وفى سنن ابن ماجة جـ ١ ص ٦٦ في المقدمة رقم ١٨٦. (٤) في التونسية (حم) رمز أحمد مكان (طب) رمز الطبرانى في الكبير، والتصويب من الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير جـ ٢ ص ٦٤ ومن مرتضى والظاهرية. والحديث في الدر المنثور جـ ٤ ص ٢٥٤ عند تفسير قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا} آية ١٠٧ بلفظ: أخرج بن جرير وابن أبى حاتم والبزار والطبرانى عن سمرة بن جندب قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "جنة الفردوس هى ربوة الجنة العليا التى هى أوسطها وأحسنها" والحديث أيضًا في تفسير الطبرى عند تفسير الآية السابقة بلفظ: حدثنى أحمد بن يحيى الصوفى قال: ثنا أحمد بن الفرج الطائى قال: ثنا الوليد بن مسلم عن سعيد ابن بشير عن قتادة عن الحسن عن سمرة بن جندب قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- "الفردوس من ربوة الجنة هى أوسطها وأحسنها". =