و(عذراء) هى مرج عذراء فتحها حجر، وقتل بها. اهـ إصابة. (١) الحديث في زهر الفردوس لابن حجر مخطوط برقم ٢٠٤٨٩ صـ ٢١٢ بلفظ: قال: أخبرنا أبو عثمان بن ملة، أخبرنا عبد الرحمن بن محمد أخبرنا أبو محمد بن حيان، حدثنا محمد بن أحمد بن معدان، حدثنا محمد بن مسلم بن واره، حدثنا أبو سعيد بن عباد، حدثنا أنيس بن سوار حدثنا مالك بن دينار، عن الأحنف بن قيس، عن أبي ذر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "سيصيب أهل الكوفة بلاء شديد وسائر الأمصار" الحديث. وانظر مسند الفردوس مخطوط برقم ٩٥ صـ ٨٤. وانظر تسديد مختصر الفردوس لابن حجر رقم ٤٧ - ٣٢١ صـ ٢١٥ مخطوط بمكتبة الأزهر. (٢) الحديث في سنن أبي داود في (كتاب الجهاد) باب (في سكنى الشام) برقم ٢٤٨٣ ط مصطفى محمد: محمد محيي الدين عبد الحميد بلفظ. وقد وردت به كلمة: "خر لى" مكان: "جز لى" وزيادة لفظ: (فإما) بعد: (من عباده). و(خر لى) أى: اختر لى الأصلح. (٣) الحديث في الجامع الصغير برقم ٤٧٦٤. وفيه لفظ (بالعرية بى) مكان (التعزية). قال المناوى: قال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح، غير (موسى بن يعقوب الزمعى) وثقه جمع. و(موسى بن يعقوب الزمعى) ترجمته في الميزان رقم ٨٩٤٥ وقال: وثقه ابن معين، وقال النسائى: ليس بالقوى وقال أبو داود: هو صالح، وقال ابن المدينى: ضعيف منكر الحديث.