للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، عن سعد بن أبي وقاص.

١٩١١/ ٢٨٢٦ - "أَذهِب الباسَ ربَّ النَّاسِ (١) ".

طب عن رافع بن خديح.

١٩١٢/ ٢٨٢٧ - "أذْهِب الباس ربَّ النَّاسِ، واشفِ أَنْتَ الشَّافِى لا شفاءَ إلا شفاؤُكَ، شفاءَ لا يغادرَ (٢) سقمًا".

حم، د، هـ عن ابن مسعود، حم، وابن سعد، ط عن محمد بن حاطب، حم، طب، ك عنه عن أمه أم جميل فاطمة بنت المحلل، حم، هـ عن عائشة، حم عن علي.

١٩١٣/ ٢٨٢٨ - "أذهبْ فصلِّ فيه (٣)، والذي بعثَ محمدًا بالحقِّ لو صليتَ هاهُنَا لقَضَى عنك ذلك كلِّ صلاة في بيت المقدسِ".

حم عن رجل من الأنصار (٤).

١٩١٤/ ٢٨٢٩ - "اذْهبْ فاغْتسَل بماءٍ وسدرٍ، وألقِ عنْكَ شعْرَ الكُفرِ".

طب عن واثلة (٥).

١٩١٥/ ٢٨٣٠ - "اذْهبْ عنْها أبَا السَّائِبِ (٦)، فقدْ خرجتَ منْها ولم تلبِسَ منْها بشئ يعني ابنَ مظعون".

حل عن ابن عباس.

١٩١٦/ ٢٨٣١ - "إِذهب فاغْسِلهُ ثُمَّ اغْسله ثُمَّ لا تعُدْ".


(١) في نسخه قوله زيادة (إله الناس) في آخر الحديث.
(٢) في الأصول: لا يغادره والتصويب (لا يغادر) كما في الفتح الكبير.
(٣) هكذا نسخه تونس وبقية النسخ (فوالذي).
(٤) عن رجل من الأنصار عن جابر أن رجلا قال يوم الفتح: يا رسول! نذرت إن فتح الله عليك مكة أن أصلى في بيت المقدس فقال: صل هاهنا فسأله؟ فقال: صل هاهنا، فسأله؟ فقال: "شأنك إذًا" رواه أحمد، وأبو داود ولهما عن بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا الخبر وزاد فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: والذي بعث محمدًا بالحق فذكره قال الشوكانى: حديث جابر أخرجه أيضًا البيهقي، والحاكم وصححه أيضًا ابن دقيق العيد وحديث بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - سكت عنه أبو داود، والمنذرى، وله طرق رجال بعضها ثقات، وتقرر أن جهالة الصحابى لا تضر انتهى ص ٢٥ - ٨.
(٥) روى الخمسة إلا ابن ماجه عن قيس بن عاصم: أنه أسلم فأمره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يغتسل بماء وسدر، وهنا أنه أمر واثلة بذلك أيضًا وكذلك عند الطبراني أنه أمر قتادة الرهاوي، وعند الحاكم في تاريخ نيسابور أنه أمر عقيل بن أبي طالب قال الحافظ: وفي أسانيد الثلاثة ضعف، وكلها حجة لمن أوجب الغسل علي من أسلم بعد الكفر.
(٦) المراد عثمان بن مظعون انظر ترجمته في أسد الغابة.

<<  <  ج: ص:  >  >>