للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ت، حسن عن يَعْلَى بن مرةَ. أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبْصرَ رجلًا مُتَخلِّقًا (١) قال فذكره.

١٩١٧/ ٢٨٣٢ - "إذهبْ فقدْ ملَّكْتُكَهَا بما معك من القرآن".

خ، م، ن عن سهل بن سعد.

١٩١٨/ ٢٨٣٣ - "إِذْهبْ بنعْليَّ هاتينَ بُنَى، فمَنْ لقيتَ مِنْ وراءِ هذا الحائط يَشْهدُ أن لا إله الله مُسْتَيقنًا بها قَلبهُ فبشرْه بالجنةِ".

م عن أبي هريرة.

١٩١٩/ ٢٨٣٤ - "إِذهبْ إليهِ، فإِنْ لمْ يُعطِ صدقَتَه فاضرب عنقه".

ابن سعد عن عبد الرحمن بن الربيع الظَّفرى.

١٩٢٠/ ٢٨٣٥ - "إِذهب فانْظُرْ إِلَيها، فإِنَّهُ أَحْرَى أن (يؤدَمَ) (٢) بينَكُمَا".

هـ، وعبد بن حميد، ع، وابن الجارود، حم (٣)، قط، حب، ك، طس، ق، ض عن ميمونة عن ثابت عن أنس، حم، هـ، قط، طب، ق عن معمر بن ثابت، عن بكر بن عبد الله المزنى، عن المغيرة بن شعبة، قال قط: وهو الصواب.

١٩٢١/ ٢٨٣٦ - "إذهب فناد في الناس: أنه من شَهِدَ أن لا إله إلا الله مُوقنًا أو مخلصًا فلي الجنة".

ابن خزيمة، ض عن جابر - رضي الله عنه -.

١٩٢٢/ ٢٨٣٧ - "إِذْهب فنادِ فصلِّ عَليها: فإنّ أُمَّكَ قتلتْ نفسَها".

تمام، وابن عساكر عن أنس: أنَّ رجلًا قال: يا رسول اللهِ! إنّ أمِّي أصابَها جهدُ فلمْ تُفطِر حتَّى ماتت، قال فذكره.

١٩٢٣/ ٢٨٣٨ - "إِذهب فإنَّ في البيتِ ثلاثةً: مِنْهُم غُلًّا قَدْ صَلَّى فخُذْه ولا تضربْهُ؛ فإِنَّهُ قدْ نهينا عَنْ ضرب أهْلِ الصلاةَ".

هب عن أبي أمامة.


(١) "الخَلُوق": هو طيب معروف مركب، يتخذ من الزعفران وغيره من أنواع الطيب، وتغلب عليه الحمرة والصفرة، وقد ورد تارة بإباحته، وتارة بالنهى عنه، والنهى أكثر وأثبت، وإنما نهى عنه لأنه من طيب النساء، وكن أكثر استعمالا له منهم، والظاهر أن أحاديث النهي ناسخة أهـ نهاية جـ ٢ ص ٧١. ظ.
(٢) ما بين القوسين من نسخة مرتضى وفي غيرها من النسخ (يدوم).
(٣) ليس في مرتضى.

<<  <  ج: ص:  >  >>