وانظر صحيح البخاري ج ٨ ص ٢٠٣ باب: فضل من ترك الفواحش من طريق أبي حازم روي الحديث بسنده ولفظه. (٢) في نسخة قوله: "قوما" مكان "قوم". (٣) الحديث في كنز العمال من باب الإكمال ج ١٠ ص ٣٢٧ رقم ٢٩٦٥٠ من رواية عبد الرزاق عن عطاء مرسلًا ذكر بلفظه. (٤) الحديث في تهذيب تاريخ دمشق الكبير ترتيب الشيخ عبد القادر بدران ج ٧ ص ١٧٨ في ترجمة (عامر بن عبد الله بن قيس أبو بردة بن أبي موسى الأشعري قال: وأخرج الحافظ عن طريق الروياني أن يزيد بن المهلب لما ولى خراسان قال: دلوني على رجل كامل في خصال الخير فدل علي أبي بردة فلما جاءه رآه رجلا فائقا فلما كلمه رأى مخبرته أفضل من مرآته فقال: له إني وليتك كذا وكذا من عملي، فاستعفاه، فأبى أن يعفيه، فقال: أيها الأمير ألا أحدثك بشيء حدثنيه أبي أنه سمعه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال هاته، فقال: سمعه يقول "من تولى عملا وهو يعلم أنه ليس لذلك العمل بأهل فليتبوأ مقعده من النار" قال: وأنا أشهد أيها الأمير أني لست بأهل لما دعوتني إليه إلخ الرواية. وانظر إتحاف السادة المتقين بإحياء علوم الدين ج ١٠ ص ٥٧٠. (٥) في نسخة قوله: "قوما" مكان "قوم".