(٢) الشنظير الفحاش: هو السيئ الخلق. اهـ النهاية. (٣) ويجمع بين هذا الحديث وحديث (أصدق الرؤيا بالأسحار) بأن ما كانت بالنهار أصدق مما تكون بالليل ما عدا ما كان منها بالسحر فإنه مستثنى لفضل وقت السحر. (٤) الحديث في الصغير برقم ١٠٨٥، وفيه عمرو بن قيس الكندى: قال في الميزان: عن ابن معين لا شيء، ووثقة أبو حاتم. (٥) الحديث في الصغير برقم ١٠٨٤، ورمز له بالصحة، عن جرير قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن نظر الفجأة (وهو بضم ففتح ممدودًا أو بفتح فسكون مقصورا) فذكره. (٦) الحديث في الصغير برقم ١٠٨٦، ورمز له بالضعف. قال الهيثمي وغيره: فيه أيوب بن مدرك، وهو منسوب إلى الكذب اهـ ورواية الصغير بزيادة (رسلا).