للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧٧/ ٣٦١٩ - "أَعْمِمْ؛ فَفَضْلُ ما بينَ العُمُومِ والخُصوصِ كما بين السَّماءِ والأرض -يعني في الدُّعاءِ-".

د، في مراسيله، ق عن عمرو بن شعيب مرسلًا.

١٧٨/ ٣٦٢٠ - "أعْمِمْ، وَلَا تَخُصّ، فَإِنَّ بينَ الخصوصِ والعُمومِ كما بين السَّماءِ والأرضِ".

الديلمى عن علي. (قال: مَرَّ بي رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - وأَنَا أقولُ: اللهُمَّ ارحمنى، فضرب بيده على كتفى، وقال: أعْمِمْ، وذكره" (١).

١٧٩/ ٣٦٢١ - " اعِنْ أخَاكَ ظَالِمًا أوْ مَظلُومًا" (٢).

كر عن أنس.

١٨٠/ ٣٦٢٢ - "أعْهَدُ إِليكُمْ: أنْ تُقِيموا الصَّلاةَ، وتُؤْتُوا الزَّكاةَ، وتحجُّوا البيت الحَرَامَ، وَتصُومُوا رَمَضانَ، فَإِنَّ فيه ليلةً خيرًا مِنْ ألَفِ شهرٍ، وتُحَرِّمُوا دَمَ المُسْلم، وما لَهُ، وَالمُعَاهَدِ إلا بحقِّه، وتَعْتَصِمُوا باللهِ والطاعةِ".

هب عن قُرَّة بن دُعْموُصٍ (٣).

١٨١/ ٣٦٢٣ - : "أعْهَدُ إليكُمْ: أن تتَّقُوا الله، وَتَلْزَمُوا سُنَّتي وسُنَّةَ الخُلَفَاء الهاديةَ المهديةَ، فعضُّوا عليها بالنواجِذ، وإن استُعْمل عليكُمْ عبدٌ حَبَشِيٌّ، فاسْمَعُوا لهُ، وَأطيعوا، فإِنَّ كُلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ".

البغوي من طريق سعيد (٤) بن خُثَيم عن شيخ من أهل الشام.

١٨٢/ ٣٦٢٤ - "أَعُوذُ برضاك من سخَطِكَ، وأعوذُ بعفوكَ من غَضَبِك، وأَعوذ


(١) الزيادة بين القوسين من هامش مرتضى.
(٢) الحديث سبق برواية: [عد] عن جابر برقم ٣٧٠١ وستأتي رواية أخرى له.
(٣) قرة بن دعموص بن ربيعة بن عوف، بصرى، وفد على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع نفر من قومه منهم قيس بن عاصم وغيره- أسد الغابة ج ٤ ص ٣٠٣.
(٤) سعيد بن خثيم الهلالي، وثقه ابن معين قال الأزدى: منكر الحديث ميزان الاعتدال ج ٢ ص ١٣٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>