والحديث في كنز العمال، ج ٨ ص ٥٥٢ ط حلب، في كتاب (الصوم) الباب الأول في صوم الفرض - الفصل الثامن- في صلاة الفطر وصدقته- صدقة الفطر- برقم ٢٤١٣٠ من الإكمال- بلفظ المصنف وتخريجه، وفيه (صدقة الفطر) بدل {زكاة فطره}. (١) الحديث في كنز العمال، ج ٤ ص ٣٢٨ ط حلب، في كتاب (الجهاد) فضل الرباط من الإكمال برقم ١٠٧٤٢ - بلفظ المصنف وتخريجه، بدون لفظ {بل} قبل {رباط}. (٢) الحديث في كنز العمال، ج ١ ص ٤٧٩ ط حلب (الكتاب الثاني) من حرف الهمزة من قسم الأقوال- الباب الخامس في الاستغفار والتعوذ برقم ٢٠٩٤ من الإكمال بلفظ المصنف وتخريجه. وفي تقريب التهذيب لابن حجر، ج ٢ ص ١٠٩ ط بيروت، برقم ٢٨: فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس الأنصاري الأوسى، أول ما شهد أحد، ثم نزل دمشق وولى قضاءها، ومات سنة ثمان وخمسين، وقيل: قبلها. روى له البخاري في الأدب المفرد، ومسلم، والأربعة. (٣) الحديث في مسند أبي يعلى الموصلى ج ٢ ص ١٧٥ ط دار المأمون للتراث (مسند أبي عبيدة بن الجراح) برقم ٨٧٠ بلفظ: حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا يحيى بن حمزة، عن هشام بن الغاز، عن مكحول، عن أبي عبيدة، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يزال هذا الأمر قائما بالقسط حتى يثلمه رجل من بنى أمية". وبرقم ٨٧١ بلفظ: حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن مكحول، عن أبي عبيدة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يزال أمر أمتي قائما بالقسط حتى يكون أول من يثلمه رجل من بنى أمية يقال له يزيد". =