(١) تحرَّف في (ب) إلى: عبيد الله بن موسى. (٢) إسناده ضعيف جدًّا، موسى بن محمد بن إبراهيم - وهو ابن الحارث التيمي - منكر الحديث، قال يحيى بن معين: ليس بشيء، وقال مرة: لا يكتب حديثه، وقال البخاري: حديثه مناكير، وقال أبو زرعة وغيره: منكر الحديث. قلنا: ثم إنَّ أباه لم يثبت سماعه من سلمة بن الأكوع. إسحاق بن إبراهيم: هو ابن راهويه، وعبد الله بن محمد: هو ابن شيرويه النيسابوري راويته. وأخرجه البيهقي ٣/ ٢٥٥ عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وقال بإثره: موسى بن محمد غير قوي. وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٢٣٣، والطبراني في "الكبير" (٦٢٧٧)، وفي "فضل الرمي وتعليمه" (٥٤)، والدارقطني (١٤٨٦) من طريق عقبة بن خالد السكوني، به. والقَرَن - بالتحريك -: جَعْبة من جلود تشق ويجعل فيها النُّشَّاب. (٣) تعقبه الحافظ ابن حجر في "إتحاف المهرة" ٥/ ٥٧٧ بقوله: فكيف يصنع في ضعف موسى؟!