وسيأتي من وجه ضعيف عن سعيد بن سويد برقم (٤٢٢٠). وانظر شواهده هناك وفيما هو مفصَّل في التعليق على "مسند أحمد". قوله: "وأبي منجدل في طينته" يريد آدم كما وقع صريحًا في روايات الحديث. ومنجدل: أي: ملقًى على الجَدَالة، وهي الأرض، وذلك قبل نفخ الرُّوح فيه. (١) إسناده صحيح. وانظر ما سلف برقم (٢٨٥٧). (٢) بل هي أحاديث معلَّة كما سيأتي بيانه، فلا تعجُّب إذًا من فعل الشيخين. (٣) في (ص) و (ب): شريك، وهو تحريف، وفي (ز): شرك، والمثبت من مصادر ترجمته كـ "سير أعلام النبلاء" ١٦/ ٢٧٣، وهو أبو حامد أحمد بن محمد الهروي الحافظ مفتي هَراة وشيخها. وقد يكون ما في (ز) صحيحًا على تحريك الشين والراء بقَصْر الألف، والله أعلم.